يواصل المنتخب المغربي تألقه اللافت على الساحة الدولية، حيث ارتفعت قيمته السوقية بشكل ملحوظ، ليصبح ثالث أغلى منتخب في العالم خارج القارة الأوروبية، متفوقاً على العديد من عمالقة كرة القدم العالمية.
ويعكس هذا الارتفاع المستمر في قيمة المنتخب التطور الكبير الذي تشهده الكرة المغربية، بالإضافة إلى تألق نجوم المنتخب في كبرى الدوريات الأوروبية.
يعد هذا الإنجاز شهادة على المستوى الرفيع الذي وصل إليه المنتخب المغربي، وقدرته على المنافسة مع أفضل المنتخبات في العالم.
كما يعتبر هذا الإنجاز تأكيدًا على العمل الكبير الذي يقوم به الاتحاد المغربي لكرة القدم، والمدرب وليد الركراكي، واللاعبون.
ويشير هذا الارتفاع في القيمة السوقية إلى المستقبل المشرق الذي ينتظر المنتخب المغربي، وإمكانية تحقيقه المزيد من الإنجازات في المحافل الدولية.
وبالإضافة إلى الأداء الرياضي، فإن القيمة السوقية للمنتخب الوطني أصبحت عاملا مهما في التأثير على قوة المنتخب الوطني في المنافسات الدولية.
و كما يواصل المنتخب المغربي كتابة التاريخ، ويُثبت أنه قوة لا يُستهان بها في عالم كرة القدم.
