
المغرب وجهة استثمارية عالمية بامتياز: “أوليس” تسلط الضوء على عوامل الجذب
باريس، 8 يوليو 2025 – أكدت مجلة “أوليس” الفرنسية، المتخصصة في ثقافة السفر، أن المغرب أصبح قبلة لكبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل بيئة الأعمال المواتية، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي الذي يتمتع به.
إصلاحات محفزة وبيئة أعمال جاذبة
وأشارت المجلة إلى أن المملكة بذلت “جهودًا كبيرة” لتحسين مناخ الأعمال، مما جعلها وجهة مغرية للمستثمرين ورواد الأعمال. وذكّرت “أوليس” بأن المغرب قد اعتمد إصلاحات اقتصادية واجتماعية تهدف إلى تبسيط الإجراءات الإدارية وتشجيع الاستثمار الخاص. ونتيجة لذلك، تتزايد التدفقات المالية سنويًا، ليصبح المغرب “مركزًا اقتصاديًا متزايد الأهمية على الصعيد الإفريقي”.
وعززت هذه الجاذبية أيضًا بفضل “الامتيازات الضريبية وتحديث البنية التحتية”، مع الإشارة إلى أن مدينتي الدار البيضاء ومراكش تتصدران المشهد المغربي من حيث الاستثمارات.
موقع جغرافي استراتيجي يعزز جاذبية المغرب
وعزت المجلة هذا الإقبال على المملكة أيضًا إلى موقعها الجغرافي الذي يُعد “عنصرًا أساسيًا يعزز جاذبيتها”. وأضافت “أوليس” أن “المغرب، الواقع عند مفترق الطرق بين أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط، يشكل بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية”.
كما أبرزت المجلة أن “شبكته اللوجستية عالية الجودة واتفاقياته التجارية الدولية تُيسّر التبادلات بين هذه المناطق الثلاث الديناميكية”.
وفي الختام، أكدت “أوليس” أن المغرب أصبح “قطبًا حقيقيًا للمستثمرين الراغبين في التوسع بإفريقيا، مع الاستفادة في الوقت ذاته من ولوج مباشر إلى الأسواق الأوروبية وأسواق الشرق الأوسط”. وخلصت المجلة إلى أن “الموقع الجغرافي، إلى جانب السياسات الاقتصادية المواتية، يواصل تعزيز مكانة المغرب ضمن أكثر الوجهات جذبًا للمستثمرين على الصعيد العالمي”.
هل ترغب في المزيد من التفاصيل حول الإصلاحات الاقتصادية في المغرب أو أمثلة على الاستثمارات الأخيرة؟
المغرب وجهة استثمارية عالمية بامتياز ..”أوليس” تسلط الضوء على عوامل الجذب
أكدت مجلة “أوليس” الفرنسية، المتخصصة في ثقافة السفر، أن المغرب أصبح قبلة لكبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل بيئة الأعمال المواتية، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة، والموقع الجغرافي الاستراتيجي الذي يتمتع به.
وأشارت المجلة إلى أن المملكة بذلت “جهودًا كبيرة” لتحسين مناخ الأعمال، مما جعلها وجهة مغرية للمستثمرين ورواد الأعمال. وذكّرت “أوليس” بأن المغرب قد اعتمد إصلاحات اقتصادية واجتماعية تهدف إلى تبسيط الإجراءات الإدارية وتشجيع الاستثمار الخاص. ونتيجة لذلك، تتزايد التدفقات المالية سنويًا، ليصبح المغرب “مركزًا اقتصاديًا متزايد الأهمية على الصعيد الإفريقي”.
وعززت هذه الجاذبية أيضًا بفضل “الامتيازات الضريبية وتحديث البنية التحتية”، مع الإشارة إلى أن مدينتي الدار البيضاء ومراكش تتصدران المشهد المغربي من حيث الاستثمارات.
وعزت المجلة هذا الإقبال على المملكة أيضًا إلى موقعها الجغرافي الذي يُعد “عنصرًا أساسيًا يعزز جاذبيتها”.
وأضافت “أوليس” أن “المغرب، الواقع عند مفترق الطرق بين أوروبا وإفريقيا والشرق الأوسط، يشكل بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية”.
كما أبرزت المجلة أن “شبكته اللوجستية عالية الجودة واتفاقياته التجارية الدولية تُيسّر التبادلات بين هذه المناطق الثلاث الديناميكية”.
وفي الختام، أكدت “أوليس” أن المغرب أصبح “قطبًا حقيقيًا للمستثمرين الراغبين في التوسع بإفريقيا، مع الاستفادة في الوقت ذاته من ولوج مباشر إلى الأسواق الأوروبية وأسواق الشرق الأوسط”.
وخلصت المجلة إلى أن “الموقع الجغرافي، إلى جانب السياسات الاقتصادية المواتية، يواصل تعزيز مكانة المغرب ضمن أكثر الوجهات جذبًا للمستثمرين على الصعيد العالمي”.